باحثة مهتمة بدراسات الإعلام الرقمي والتقنية

 

تقديم خدمات واستشارات بحثية للباحثين في مرحلة الدراسات العليا في مجال الإعلام، وإنشاء مجموعة افتراضيه تعنى بنشر وتبادل المواقع والأبحاث العلمية، ومواكبة المستجدات العلمية في مجال الإعلام، والبحث العلمي

 

متعاونة مع عدد من الباحثين الأكاديميين في مجال الإعلام

 

"كتابة مقال بعنوان "آفاق مستقبلية للبحث العلمي

 

زيارة ميدانية لقناة العربية في مقرها الرئيسي في دبي، والاطلاع على ممارستها المهنية في غرف الأخبار، ومعداتها التكنولوجية، وإجراء مقابلة مع مدير تحريرها

 

المشاركة في الملتقى الثالث لجمعية العلاقات العامة والإعلان "العلاقات العامة الرقمية" ، بورقة بحثية كانت بعنوان "آفاق استخدام تكنولوجيا الاتصالات في نشاط العلاقات العامة، عام 2015، وقد توصلت إلى عدد من الاقتراحات والتوصيات منها

توصي الباحثة بالاستفادة من تجارب الدول الناجحة في مجال توظيفها لتكنولوجيا الاتصالات المتقدمة في قطاعاتها الحكومية

كذلك ضرورة إلمام قطاعات العلاقات العامة السعودية في المؤسسات الحكومية بالمستحدثات التكنولوجية العالية، ومن ثم تدريب الكوادر العاملة تحت مظلتها على كيفية الاستفادة القصوى من استخداماتها، وبالتالي السعي إلى تبنيها في أنشطتها المتعددة

أيضاً من الأهمية بمكان استحداث أقسام خاصة بتطوير الخدمات الذكية، واستقطاب الخبراء المتخصصين في هذا المجال في قطاعات العلاقات العامة

كذلك التركيز على الاهتمام بالدراسات المستقبلية في مجال تكنولوجيا الاتصالات وتقنية المعلومات، وعلوم الاتصال

علاوة على ذلك تقترح الباحثة تطوير أداء إدارات العلاقات العامة من خلال إيجاد أطر عمل مشتركة في المؤسسات الحكومية قائمة على أساس الحوسبة السحابية، لتسهيل الخدمات، وتبادل الخبرات، والتنسيق بينها

أيضاً الاستناد إلى خوارزميات برمجية لتحليل التفاعلات والمشاعر في أنشطة العلاقات العامة، وهذه التوصية مستنبطة من "مشروع الاستبصار والفهم من العرض العلمي والعملي" المدعوم من قبل وكالة الاستخبارات الأمريكية

كذلك الاستفادة من علم الاقتصاد القياسي في صياغة برمجيات تقنية-على غرار برنامج" مدير استطلاع الرأي"-للتنبؤ بالأرقام والإحصائيات حول مدى نجاح أو فشل أنشطة العلاقات العامة

بالإضافة إلى ذلك توصي الباحثة بضرورة المقاربة بين وسائل الإعلام الرقمية التي ترتكز على سياقات متقدمة من الحوسبة، وبين العلوم المعرفية، والدراسات الإعلامية، ودمج فنون متعددة منها الخيال العلمي، والتي بدورها يمكن أن تخلق نماذج إبداعية جديدة للتعبير الثقافي. وأهمية إنشاء مختبرات عالية المستوى تعنى بمقاربة أبحاث الحوسبة والذكاء الاصطناعي، والخيال العلمي، والدراسات الإعلامية، والديناميكيات الاجتماعية

 

إعداد حلقة نقاش مع نخبة من الأساتذة الأكاديميين، وطلبة وطالبات الدراسات العليا حول موضوع آفاق استشراف مستقبل البحث العلمي في الوطن العربي، وقد خرجنا بمجموعة من التوصيات منها

التركيز على نوعية القوى البشرية ، ومدى استجابتها للتقدم العلمي والحضاري، كذلك تهيئة الأجيال على المرونة الذهنية، والانفتاح على آراء الآخرين، والقدرة على النظر لأي ظاهرة مدروسة من زوايا متعددة، أيضاً تأطير سياسات واضحة للنهوض بالبحث العلمي، وإعداد هيئات ولجان مختصة لمراقبة تفعيل هذه السياسات، بالإضافة إلى ذلك ضرورة التوظيف الفعال للتكنولوجيا المتقدمة في التعليم، وتكوين باحثين مهرة قادرين على التعامل معها، واستخدامها في مسارات البحث العلمي، كذلك توجيه الاهتمام بتقوية البنية التحتية الأساسية العلمية والتكنولوجية التي تشكل الدعامة الرئيسية للنهوض العلمي الشامل ، أيضاً ضرورة بناء مراكز بحثية قائمة على أجندة مستقبلية تلحق بمراكز صناعة القرار

 

9-زيارة المتحف الألماني للعلوم والفضاء والطيران في ميونخ عام 2015، والاطلاع عن قرب على التراث العلمي الألماني ومراحل تطوره

 

html,php, ، جافا سكريبت ، C++الاهتمام بتعلم لغات البرمجة

 

حضور محاضرتين في موضوع أساسيات علوم الحاسب، التي قدمتها جامعة هارفارد عبر الإنترنت